- الاعتقاد بأنّ السعادة ستؤدي لحدوث أمر سيئ في المستقبل.
- الاعتقاد بأنّ إظهار السعادة هو تصرّف غير مناسب للفرد أو لأسرته أو لأصدقائه.
- الاعتقاد بأنّ التعبير عن السعادة سيكون مصدر أذى أو إزعاج للآخرين.
- الاعتقاد أنّ السعادة هي مصدر لهدر الوقت والجهد والهدف.
- تجنّب النشاطات والمناسبات الاجتماعية المبهجة أو السعيدة.
- تجنب الفرص التي قد تجعل الفرد سعيداً.
- الابتعاد عن العلاقات الشخصية والاجتماعية التي تسبّب السعادة.
- رفض التغييرات الحياتية الجديدة التي قد تؤدي إلى الشعور بالسعادة.
يرى العلماء أنّ الشيروفوبيا ترتبط بالعديد من العوامل أبرزها: وجود تاريخ عائلي من اضطراب الصحة النفسية، أحداث الحياة المؤلمة، التعرّض للصّدمات، نقص الشعور بالاستحقاق الذاتي، الكمالية، الثقافة المجتمعية الخاطئة، وسائل التواصل الاجتماعي...
يمكن علاج الشيروفوبيا عبر العلاج السلوكي المعرفي، والعلاج بالتعرّض للأحداث السعيدة، والتدخلات القائمة على الاسترخاء والتنفس واليقظة. مع الإشارة إلى أن ليس كلّ من يخاف من السعادة هو شخص مضطرب نفسياً، طالما أنّ ذلك لم يؤثر سلباً عليه وعلى أدوراه وعلاقاته.