وبعدما أثنى شقير على التحرك الذي يقوم به ميقاتي داخلياً وخارجياً والدور الهام الذي يلعبه لتجنيب لبنان ويلات الحرب، جرى نقاش مطول وبالعمق حول الصعوبات الكبيرة التي يمر بها القطاع الخاص جراء تدهور الأوضاع في الجنوب والحرب في غزة والضغوط الكبيرة والمرهقة نتيجة المواد الضريبية الواردة في مشروع موازنه العام 2024، ومشاريع القوانين الضريبية الأخرى.
وتوافق الطرفان على استمرار التشاور والتنسيق حول المواضيع التي طرحت، وضرورة ان ترتكز المشاريع الضريبية على رؤية اقتصادية تهدف لتحفيز الاقتصاد وتحقيق النمو الاقتصادي من أجل تحقيق الأهداف المرجوة منها.