وكان الارتياح عاماً لمجمل الأوضاع، مع التأكيد على الاستعداد المتبادل ان كان من ناحية اللبنانيين، أو من الناجية المقابلة، لتقوية العلاقات وتسهيل المبادرات وفتح الفرص وتوسيع الآفاق للمزيد من العمل اللبناني-السعودي المشترك، خصوصاً أن السعوديين يثقون بالمهارات والخبرات والمعارف اللبنانية، وانفتاحها على الأسواق الدولية، واطّلاعها على الابتكارات العالمية.
كما أشاد المجتمعون باعطاء السعوديين اللبنانيين فرص العمل في مختلف المجالات، وهذا الأمر دليل احتضان مستمر للبنان من قبل القيادة السعودية الحكيمة منذ القديم.
وعرضوا مع السفير كبارة استكشاف السوق السعودي الذي يعتبر رائداً بين دول مجلس التعاون الخليجي، وماهية القطاعات والعلامات التجارية الأكثر جاذبية في هذه الأسواق.