أكد خبراء اقتصاد أن الصندوق السيادي السعودي الذي اعلن عن انشائه الامير محمد بن سلمان، سيحقق عوائد مالية قد تصل إلى ١٠٠ مليار ريال (26.6 مليار دولار) خلال أقل من خمس سنوات. وسيكون الصندوق الأضخم في العالم، وسيعطي للمملكة قوة استثمارية كبيرة تحرك السوق العالمية بعيداً عن النفط.
ولخص الاقتصاديون لـ العربية نت، ٢٠ فائدة سيحققها الصندوق السيادي السعودي، وهي كالآتي:
1- سيحقق عوائد مالية تصل إلى 100 مليار ريال (26.6 مليار دولار) بحلول 2020.
2- خلق بيئة استثمارية ذات جودة عالية جاذبة ومشجعة للشركات العالمية الكبرى.
3- سيتحول إلى مصدر دخل للدولة بالتدريج.
4- سيقلص الاعتماد على النفط كمصدر دخل وحيد.
5- عقد شراكات استراتيجية مع شركات عالمية كبيرة.
6- فتح فروع ومصانع للشركات العالمية في الداخل.
7- اقتناص الفرص الاستثمارية في فترات التراجع والركود والدخول كمستثمر بعيد المدى.
8- سيصبح محركاً أساسياً للاستثمارات في العالم، وبالتالي سيتحكم بخريطة الاستثمارات.
9- سيسهم في تكوين ثروات للأجيال القادمة من خلال نمو أصول الصندوق نتيجة نمو الشركات المستثمر فيها.
10- الاستثمار في الداخل سيحقق تنمية اقتصادية مستدامة، عبر إنشاء شركات استراتيجية وفتح قطاعات اقتصادية جديدة.
11- الصندوق سيقلل المخاطر عبر تنويع الاستثمارات.
12- توزيع الاستثمارات جغرافيا بين عدد من الدول.
13- تنويع العملة التي يتم الاستثمار فيها.
14- تنويع المجالات الاقتصادية.
15-سيمكن من احتلال مراكز متقدمة تنبئ عن قوة اقتصادية فاعلة عالميا.
16- توفير الشفافية.
17- رسم الخطط لمستقبل ثروة المملكة.
18- تخفيف العبء على الدولة في توفير السيولة.
19- الصندوق يستوعب فائض المرافق الحكومية.
20- يسهم في إدارة الاقتصاد بشكل احترافي.
نقلا عن العربية