وأوضح البنك المركزي أنه امتنع عن ضخ الكاش في النظام المالي من خلال عمليات السوق المفتوحة لأن السيولة الإجمالية المتاحة معقولة ووفيرة، وأنه اتخذ القرار بناءً على طلب من المتعاملين الرئيسيين في سوق المال.
ويعزز توافر السيولة الضغط على البنك الذي يسعى لتهدئة ارتفاع السندات لأجل 10 سنوات الذي دفع العائدات لمستويات قياسية منخفضة – عند 2.08% في بداية هذا الأسبوع - وسط اندفاع عالمي نحو أصول الملاذ الآمن لمواجهة التقلبات في أسواق الأسهم.
وخفض البنك المركزي في أواخر يوليو عدداً من أسعار الفائدة الرئيسية من أجل تعزيز السيولة طويلة المدى للمساعدة في دعم الاقتصاد.