وذكرت النائبة الجمهورية مارغوري تايلور غرين حليفة "ترامب" في بيان: أن الشعب الأميركي يتحمل تكلفة حماية وتأمين الممرات المائية البحرية من أجل التجارة، وأضافت: إن هذا خليجنا والاسم الصحيح هو خليج أميركا، الاسم الذي ينبغي للعالم أجمع أن يشير إليه.
في أحدث اقتراح للرئيس الأميركي المنتخب لإعادة رسم خريطة نصف الكرة الغربي، بعدما أشار من قبل إلى كندا باعتبارها الولاية رقم 51، وطالب الدنمارك بالنظر في التنازل عن غرينلاند، ودعا لإعادة قناة بنما.
أما عن المكسيك، فاصطدم ترامب بها مراراً وتكراراً بشأن عدد من القضايا منذ حملته الانتخابية الأولى في عام 2016، بما يشمل أمن الحدود، وفرض الرسوم الجمركية على السلع المستوردة.
كما تعهد من قبل ببناء جدار على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وقامت أمريكا ببناء وتجديد حوالي 450 ميلاً من الجدار خلال ولاية "ترامب" الأولى.