بدأت فورد موتور التحقيق فيما إذا كانت تبالغ في تقدير كفاءة استهلاك الوقود وتقلل من تقييم الانبعاثات التي تصدرها مجموعة واسعة من المركبات.
وأوضحت فورد أن مجموعة من الموظفيين أبلغوا في سبتمبر ايلول عن مشكلات محتملة في النموذج الحسابي المستخدم في تقييم الانبعاثات وعدد الاميال التي يمكن أن تقطعها السيارات، مما دفع بصانعة السيارات إلى الاستعانة بشركة خارجية لإدارة الاختبارات.
وحتى الآن ليس هناك أية دلائل على أن الأميال أو أرقام الانبعاثات خاطئة، وأوضحت فورد أنه من السابق لأوانه معرفة عدد النماذج المعنية.
وستبدأ الاختبارات بشاحنتها الصغيرة فورد رانغر 2019، وإذا ظهرت مشكلات، ستفحص عندها الموديلات التي يعود تاريخها إلى عام 2017.