أصبح تطبيق إنستغرام نافذة يمكن من خلالها الإطلاع على حياة الآخرين لحظة بلحظة، وقد شكل هذا الأمر إتجاهاً مقلقاً، خصوصاً ان أغلب مستخدمي التطبيق يدّعون من خلال منشوراتهم انهم يعيشون حياة مميزة.
ومن هنا بدأ البعض يشعر وكأنه شخص غير كاف، وأن حياته بائسة تحديداً عندما يحاول مقارنتها مع حياة من يتابعهم على إنستغرام.
وفيما يلي نستعرض لكم أبرز الآثار السلبية لتطبيق إنستغرام الذي بات يحمل لقب "سارق البهجة":
-
يجعل الفتيات والنساء يشعرن أن أجسادهن ليست جيدة بما فيه الكفاية.
-
يسبب مستويات عالية من القلق والاكتئاب.
-
يسبب مستويات عالية من التسلط والبلطجة.
-
إن رؤية الأصدقاء باستمرار في إجازة سفر، يخلق الشعور لدى البعض ان حياتهم لا معنى لها، وهذه المشاعر تعزز الشعور باليأس.
-
يخلق توقعات غير واقعية عن الأشخاص.
-
يؤدي الى تدني مستوى إحترام الذات.
-
يقلل الثقة بالنفس.
نذكركم انه بات بإمكانكم متابعة صفحة موقع Business Echoes على إنستغرام من خلال الضغط هنا والتي سيكون محتواها مختلفاً عن المحتوى الذي ننشره على صفحة فايسبوك