يعد الشعر الصحي واللامع والمهندم بمثابة مرآةٍ تعكس أبرز ملامح الجمال والصحة لدى المرأة وفي الوقت نفسه يقوّي شخصيتها ويعزّز ثقتها بنفسها ومظهرها الخارجي، الأمر الذي يدفع بالسيدات الشابات والعصريات في يومنا هذا لإستخدام المستحضرات المختلفة للتخلّص من مشاكل الشعر الأكثر شيوعاً والحصول على الإطلالة المرجوة. وفي وقت بات فيه المستهلكون في منطقة الشرق الأوسط أكثر إهتماماً بالحفاظ على المظهر الخارجي، تزخر الأسواق المحلية اليوم بالعديد من منتجات العناية بالشعر التي تحظى بحصّة كبيرة من السوق الإقليمية. ومن هذا المنطلق، قامت العلامة التجارية الرائدة "دابر إنترناشيونال" بإطلاق مجموعة "كريمات فاتيكا يُترَك على الشعر" في خطوة لمواكبة الطلب المتنامي على المنتجات الطبيعية لتصفيف الشعر والعناية الكاملة به.
وتتوفّر هذه المجموعة المبتكرة في عدّة خيارات، جميعها تتّسم بأنها غير لزجة وغير دهنية وذات رائحة عطرة تدوم طويلاً، أوّلها "كريم إصلاح الشعر" المصمّم خصيصاً لعلاج الشعر الضعيف والمتضرّر بسبب التعرّض المستمر للحرارة الناجمة عن أشعة الشمس أو أدوات التصفيف أو العلاجات الكيماوية، إذ يتميّز هذا الكريم بتركيبة غنيّة بالمستخلصات الطبيعية للبيض وجوز الهند والعسل والتي تعمل بمثابة طبقة وقائية حول الشعر لتنعيمه وحمايته من الآثار الخارجية. أما "كريم زيادة اللمعان" المعزّز بخلاصة الألوفيرا والحناء والزبادي، فيساعد على علاج الشعر الجاف والباهت ويجعله أكثر نعومةً عبر تشكيل طبقة ناعمة حول خصلات الشعر لمنحها المزيد من اللمعان والتألّق. وأخيراً، يعد "كريم مكافحة التجعّد" الحل الأنسب لعلاج الشعر المجعّد وصعب التسريح، وذلك بفضل تركيبته الغنيّة بخلاصة الزيتون والعسل والحناء والتي تعمل بمثابة بلسم لترطيب الشعر من الجذور حتى الأطراف وجعله أكثر انسيابية على مدار اليوم.
ويُنصح بتطبيق كمية صغيرة من "كريم فاتيكا يُترَك على الشعر" بعد غسيل الشعر بالشامبو وتجفيفه بالمنشفة، مع الحرص على تدليك الكريم بلطف من الجذور حتى الأطراف ومن ثم تسريح الشعر بالمشط لضمان وصول التركيبة إلى جميع خصلات الشعر بالتساوي. والهدف من ذلك حماية الشعر من أدوات التصفيف المختلفة كالمجفّفات وأدوات التمليس والتجعيد، وفي الوقت نفسه ضمان الحفاظ على ثبات تسريحة الشعر طوال اليوم.
وتتوفّر مجموعة "كريم فاتيكا يُترَك على الشعر" في جميع متاجر السوبرماركت ومحلات التجزئة المتخصّصة في دولة الإمارات العربية المتّحدة، وذلك بعبوات بسعة 250 مل مقابل 14 درهماً إماراتياً فقط.