ترك وزير التربية والتعليم العالي أكرم شهيب الحرية لمديري المؤسسات التربوية في تقدير الظروف المحيطة لجهة إمكان إستئناف التدريس او الإستمرار في الإقفال، دون اي إكراه أو إرغام، وهو بالتالي لا يقبل بأن تمارس هذه المؤسسات أي تسلط أو إرغام على طلابها إذا ارادوا المشاركة في التحركات الشعبية القائمة.
لذلك فان وزير التربية والتعليم العالي يستنكر ما جاء في الرسالة الصوتية للأخت منى وازن مديرة مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا، وهو سوف يكلف مصلحة التعليم الخاص في الوزارة بإجراء التحقيق اللازم حول هذه الحادثة وحول حوادث اخرى مشابهة لكي يصار الى اتخاذ الإجراءات المناسبة.
نذكركم انه بات بإمكانكم متابعة صفحة موقع Business Echoes على إنستغرام من خلال الضغط هنا والتي سيكون محتواها مختلفاً عن المحتوى الذي ننشره على صفحة فايسبوك.