قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" ان أسوأ وظيفة في الولايات المتحدة الأميركية، هي الرد على التغريدات الغاضبة لركاب مترو الأنفاق في مدينة نيويورك.
ويعبّر ركاب مترو الأنفاق في نيويورك عن غضبهم من خلال أكثر من 2500 تغريدة على تويتر بشكل يومي، فيما يجب على الموظفين في شركة التواصل، التي تعمل لحساب قطار الأنفاق، الرد على كل هذه التغريدات والاعتذار من العملاء وتوجيه استفساراتهم إلى الأقسام المتخصصة.
وباتت التأخيرات والانقطاعات المتكررة في المترو، خلال السنوات الأخيرة، تؤدي إلى غضب عارم بصفوف الركاب غالبا ما يترجم إلى تغريدات على تويتر.