رفعت شركة سامسونغ إليكترونيكس إنفاقها على التسويق بشكل كبير خلال العام الماضي، وسط منافسة شديدة مع صناع الجوالات الذكية في الولايات المتحدة والصين.
وأنفقت سامسونغ 10.3 مليار دولار على التسويق خلال عام 2016، بلغت مصروفات الإعلانات منها 3.1 مليار دولار، أي بزيادة قدرها 15% عن مستواها في عام 2015.
وفي أواخر العام الماضي، رفعت "سامسونج" إنفاقها التسويقي في محاولة يائسة للحفاظ على سمعة علامتها التجارية بعد اضطرارها لإيقاف إنتاج جوالها غالاكسي نوت 7 بسبب وجود عيب تصنيعي في البطارية.