أعلنت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في بحث صادر اليوم إن الاقتصاد الأميركي في طريقه لتحقيق نمو أقوى في عام 2017، رغم انتخاب دونالد ترامب رئيساً للبلاد.
وأظهر البحث أيضاً إشارات أقوى على تسارع النمو الاقتصادي العالمي، لا سيما في عدة اقتصادات نامية إضافة إلى فرنسا وبريطانيا خلال عام 2017.
وكانت المؤشرات الرائدة حتى أيار الماضي توضح تباطؤاً في النمو الاقتصادي ثم أظهرت بوادر استقرار ليشهد تشرين الأول أول تعاف للنمو الاقتصادي.