اعلن حزب القوات اللبنانية عن اسماء مرشحيه لخوض الانتخابات النيابية وهم:
-
رياض عقل (مقعد الأقليات في بيروت الأولى)
-
عماد واكيم (المقعد الأرثوذكسي في بيروت الأولى)
-
عجاج حداد (المقعد الكاثوليكي في جزين)
-
ايلي لحود (المقعد الماروني في البقاع الغربي)
-
ستريدا جعجع (المقعد الماروني في بشري)
-
جوزيف اسحق (المقعد الماروني في بشري)
-
جورج عقيص (المقعد الكاثوليكي في زحلة)
-
أنطوان حبشي (المقعد الماروني في بعلبك الهرمل)
-
شوقي الدكاش (المقعد الماروني في كسروان)
-
فادي سلامة (المقعد الأرثوذكسي في مرجعيون-حاصبيا)
-
أنيس نصار (المقعد الارثوذكسي في عاليه)
-
جورج عدوان (المقعد الماروني في الشوف)
-
زياد حواط (المقعد الماروني في جبيل)
-
فادي سعد (المقعد الماروني في البترون)
-
وهبة قاطيشا (المقعد الأرثوذكسي في عكار)
-
ماجد أبي اللمع (المقعد الماروني في المتن)
-
فادي كرم (المقعد الأرثوذكسي في الكورة)
-
بيار بو عاصي (المقعد الماروني في بعبدا)
-
ماريوس بعيني (المقعد الماروني في زغرتا)
أما المرشحون المتحالفون مع القوات:
-
ميشال فرعون (مقعد الروم الكاثوليك في بيروت الأولى)
-
افيديس داكسيان (مقعد الأرمن الأرثوذكس في بيروت الأولى
-
لينا كولونسيان (مقعد الأرمن الأرثوذكس في بيروت الأولى)
-
جان تالوزيان (مقعد الأرمن الكاثوليك في بيروت الأولى)
-
ميشال مكتف (مقعد الروم الكاثوليك في المتن)
-
رازي الحاج (المقعد الماروني في المتن)
-
شكري مكرزل (المقعد الماروني في المتن)
-
جيزال هاشم زرد (المقعد الماروني في المتن)
-
لينا مخيبر (مقعد الروم الأرثوذكس في المتن)
-
ارا كويونيان (مقعد الأرمن الأرثوذكس في المتن)
-
جيسيكا عازار (مقعد الروم الأرثوذكس في المتن)
-
فادي روحانا صقر (المقعد الماروني في جبيل)
-
قيصر المعلوف (مقعد الروم الأرثوذكس في زحلة)
-
ميشال فتوش (مقعد الروم الكاثوليك في زحلة)
-
بوغوص كورديان (مقعد الأرمن الأرثوذكس في زحلة)
-
محمد علي ميتا (المقعد السني في زحلة)
-
عامر الصبوري (المقعد الشيعي في زحلة)
-
سليم كلاس (مقعد الروم الكاثوليك في بعلبك- الهرمل)
-
روك مهنا (المقعد الماروني في كسروان)
-
راجي السعد (المقعد الماروني في عاليه)
وقال الدكتور سمير جعجع إن أول استنتاج يمكننا الخروج به في ما يتعلّق بالانتخابات النيابيّة هو أنه يجب علينا ألا نقترع لمصلحة أي لائحة تضم أحداً يبرّر أو يغطي الواقع العسكري الأمني الإستراتيجي الشاذ الذي نعيشه اليوم في لبنان.
وأضاف انه لا وجود للدولة في لبنان لأن عدداً كبيراً من المسؤولين فيها حوّلوها إلى مزرعة، وفي كل يوم يرتكبون الموبقات على أنواعها: توظيف سياسي عشوائي، محسوبيات بتوزيع الخدمات، تصرّف بالوزارات كمصادر خدمات شخصية وحزبية، عدم كفاءة في إدارة الشأن العام، خصوصاً عمليات الفساد المشهودة والتي بلغت في العشرين سنة الماضية حدّاً سيودّي بالدولة إلى الإفلاس.